اعمال اليومية

اعمال اليومية

في الساعة السابعة والنصف اجلس امام الحسوب واسمع مزيك, منذ الامس اني كنت سغول ساغل للغليمة العرش ابن اخ اب اسمها فائزة واما زوجتها اسمه خميدي, برامجه الحمد لله كماعدة, كسيرا جميع اخينا نشترك الى بيت زوجها حتى اشعرتعبا للغاية ولكن انا لم اعط الخبر الى الاخر. ولكن لا بئس ولو انني مثل ذالك.

 في يومنا هذا اعني يوم الاحد التارخ سبعة عشر يليو الفي ست عشر عام, انا مع صحبي اذهب الى تنجوغ ليطلب عدرأ وانظر الى فنتاي وفي هناك كسير من الانسان يذهب الى هناك. وبعد ذالك ارجع من هناك ولكن ماء المطر يجئ الينا, نعم شخصين حتى وسطى الشارع انا برتدوه في المسجد حتى نصلي صلاة الظهر. حينما ردا نحن نذهب الى مقبرة القضي في سمنف نحن نقراء سورة يس في هناك. وبعد ذالك ارجع الى قريتي ولكن حينما حتي السوق كنديغ نحن نشتري جلوء وبعد ذالك ارجع الى بيتي جنتي.

الان يوم الاسنين منذ استيقت اذهب الى حمام كما العدة هكذ هكذ,,,, امام البيت انظر الى السماء فحينما اى حين اذ كسير من السحاب الذي يحمل ماء المطر ولكن في وقت الصباح لاينزل السماء من ذالك, فلذالك اريد ان غسل الجولة ولكن موجود صاحبي يذهب الى البيتي معاجاك يقرء القراءن الى بيته ولذالك لا صار لاغسل الجولة ثم اذهب الى الدكان ليشتري الشيئ ثم استحم في بيتي وبعد ذالك اذهب الى هناك ليقراء القران وهناك انا لم استطع ليرجع الى بيتي بسبب ينزل السماء ولذلك انا اسكن في المسجد ثم ارجع الى بيتي.

والان اليوم الثلاثاء أكنس جميع القاعة في بيتي حتى نظيف ثم انظر الحسوب بالارقد حى غلبة النوم ولذالك ارقد امام الحسوب, وحينما استيقتُ انظر الى الساعة فعجبتُ لانه الساعة احدى عشر والنصف ولذالك استحم بسرعة ثم اذهب الى السوق اعني الى بيت المال. ثم ارجع الى بيتي في غسطى الشارع استريتُ جيلوء او فنطال.

الان اليوم الاربعاء في يومنا هذا انا اذهب الى سمفاغ لازور الى المعهد منبع الحكمه تلاكا لانه انا كالاستاذ في هناك مذة احدى سنة ولذالك اذهب الى هناك لان زوجة الشيخ يموت في يوم الجمعة, واذهب الى هنا في  الساعة ثمانية وعشرين دقائق اذهب الى هناك مع ابي واسري في دار العلوم بايوايار بمكسان حتى الى هناك في الساعة عشرةوخمسة عشر دقائق ثم لقيت الى شيخ وانه فريحا للغية وفي هناك نتحدس معا واما انا فريحا ايضا لانه انني نلتقي مع احد تلامدي  ثم بعد ذالك  استاءذن الى شيخ لارجع الى بيتي. وحينما حتى في اسطى الطارق سمعتُ الخبر على انه حلقة في بيتي عمي الان واما انا في بتا بتا بمكسان, ولذالك سرعة ارجع الى بيتي وفي الاسطى الشارع نلتقي مع ماء المطر وانا لا فدولي حتى الى بيتي باسه. واماحلقة في بيت عمي ديمولي.

 الان اليوم الخميس حينما استيقتُ اذهب الى السوق ثم اغسل الجولة حتى نضيف جميعه ثم بعد ذالك ارجع الى بيتي لانه ينزل السماء وحينما في بيتي ارقد منذ الساعة التاسع وخمسة عشردقيقة واستيقتُ في الساعة احدى عشرالاعشرة دقيقة وبعد ذالك اذهب الى السوق ثم ديتلفون مع صاحبتي من الجمبر حتى المساء.

وامافي يوم الجمعة حرا جديدا في يوم ذالك وذالك كسير من الفلاح يذهب الى ساواه وانا يسكتُ في بيتي اشاهد التلفاز والحسوب. صوت الطير مردو حينما الصباح. وفي النهار اذهب الى مسجدلان ذالك اليوم يوم الجمعة, ثم بعد تالك اذهب الى بيت اخ الاب لان ابنه يجئ من الفونتيانك.

وبعد يوم ذالك اعني يوم منذ اليوم الاسنين عصابني البلاء المقصود تبرأن في فاكوع بامكاسان انا مع عمي لم اذكرشياءمن ذالك المصيبة انا دي راوات في المشتشفى فاكوع ثم الى المشتشفي العام في بمكسان ثم الى المشتشفى كارام في كالياعات سمنف انا احمل الى هنايمكن الساعة الثمانية ليلا في هناك حتى الساعة عشر والنصف ليلا وبعدما حتى الى بيتي اعطي الخبر الى امي ومع اخي صغير في جمبر لاني لم اعط الخبرقط اليهما. وترياتا في بيتي جمبر ماسبق لهمالم يرقد ينتضر الخبرمناوحنما اعط الخبر فصار تناع في هناك. وفي بيتي منذ يجئ من المشتشفى كاليعات لم اقوم قط منذ الصباح حتى المساء وانضر الى ابي بيعوع ولذلك انا احمل الى المشتشفي في بيت دوقتر عبد العزيز اعني بيته في فريندوان. ثم بعد ذالك انامع جميع اسرتي نرجع حينما حتى السوق كانديع نحن نشتري الشيء وبعد ذالك نرجع الى بيتي. في يوم ذالك اليوم الثلثاء. وحينماخبر مشهوركسيرمن الناس يذهب الى بيتي اعني من الفميلي. ينظر اليناوفي بيتي يتحدث مع الابي وامي وجميع اسرتي. وامافي الابوع اعني يوم الاثنين اتروستُ لان الاسبوع ماسبقلي ان اتروَّسَ ثم في الثلثاء اذهب الى المشتشفى مرة كي لانظر كونديسي انا حتى الان الحمدلله جيدا فجيدا.

الان اليوم الابعاء التاريخ ۳ اوستوس ۲۰۱٦ استيقتُ الساعة الرابعةو احدى وعشرين دقيقة انا مباشرة اذهب الى الحمام لابولُ وااْخذ الوضوءوعندما بعد ذالك اصلي صلاة الصبح في الساعة الخامسةوالنصف ثم تراقدفي الفراشي ثم غلبني النوم واستيقدتُ الساعة التاسعة وانا كاكيتْ فمباشرة اخرج من الغرفتي وانضف الساحة والقاعة ثم انامنكماتي العالم و فمنداعان اعجبني ذالك العالم. ان الله قديريجعل هذه الاحسان بطيب جيدة. ثم بعدذالك تراقد ثم اغسل الثوب جميعه اعني من الثوب امي ابي وانا منفرد وهناك كثيرجدا ثم انا امشي الى الجواري كي اكن لصحةطيبة, ثم بعدذالك العب مع هرتي في الغرفة ثم غلبني النوم ولذالك ارقد حتى المساء.

يوم الان انا كسلان لاكتب اعملنا هذا اعني يوم الخميس التاريخ ٤ اغوستوس ۲۰۱٦  منذ انيفا اتحدث مع الجواري بزمان طويل حتى الوقت سرافان فاكي ولكن انالم أأكل لانه مازال الصباح ولذالك ارجع الى بيتي ثم أأخذ الحسوب لانه اني اريد ان اكتب الرسالة مثل هذا. ولكن حينما اسعل انا كسلان لاكتب ما ادري بسبب ماذا ولذالك انا افتح فولدر موزيك.

الان استيقضتُ في الساعة الواحدة و احدى عشرة دقيقة, ماادري لماذا انالم استطيع لارقد بتناغ  ولذالك اذكر الشيء الذي يحدث الينا. فلذالك بولك باليك بدني وأأخد فراشي الذي استعمل نمون انا مازال لم استطيع ان ارقد فلذالك أأخد الحسوب ثم استعل بأكتبُ هذه السالة.

منذ اليلة في الساعة السابعة و خمس واربعون اليلة السبت انني اخاف لانه حسوبي فسد مثل الزمان الماضية, افكر مرارا لانه مثل السابق انا لم اريد مثل السابق بسبب ذالك ماسبقلي ان اكتب ارتكال فإذا حسوبي مثل السابق هذا مازال في خارج الكلية, فإذا بعد في الزمان سغل ساغل في الكلية عدة الكلية كثير من توكاس يجيء واحدا فواحدة, فإذا أدركه فصار ببان لنا. والحمد لله اسعلتُ في وقت الصباح الساعة التاسعة و الثالثةوعشرين اليوم السبت قبله يثبتُ مثل الاول اعني منحاتْ بنفسه, ولكن في الزمان الطويل يستطيع ما يجيء الدواء اني كنتُ فريحا للغية لانه انا استطيع لاكتب مرة ولو الاعمال اليومية. ولكن لابئس ذالك لاجعل كاركتر لنا بنفسه سوئل يا كما يقول متفاتور فنولسان لازم عليكم لعدة يكتب اية الكتب ليكتبُ الاصخاص فلذالك اكتب قليلا فقليلا في اللغة العربية, لان الاختصاص في الجامعة اللغة العربيه و عدابها, اكتب مرة في الساعة التاسعة و اثنى وثلاثون لانه منذ الصباح اكنس و انضف البيت

الان الساعة التاسعة و خمس وعشرين اسكن في بيتي بالراقد لاني الان اكتب الكتابة  كما العدة اعملنا اليومية اكتب جميعه. لهذه اليومية اليوم الاحد التاريخ ٥ اغوستوس ۲۰۱٦ استيقض الساعة الرابعة و النصف استواء الاخير مرارا احتلمتُ ما ادري المقصود بل كل اليلة احتلمتُ, اليلة استقضتُ حولي الساعة الواحدة ثم اذهب الى الحمام. ثم ارجع الى الفراشي و احتلمتُ الجول ريفو اسمها ضائع في السوق مُوْلْ, سؤل يا نسيتُ المفتاح لم أأخذ, في نوم ذالك ابكي واطلب من مكان الى مكان اخر لاني اخاف اذا أمي تعرف, فلذالك ابكي للغاية حينما انا اشعر تعبان لاطلب استيقصتُ ثم اقول استغفرالله العظيم وانضر الى الساعة فإذا الساعة الخامس و اثنى عشر استواء ثم انا مباشرة استيقضتُ لاأأخذ الوضوء ثم اصلي صلاة الصبح و انضر  مناضر حولي بيتي. ثم وجدتُ سوواسانا الجديد انضر الطائر يخرج من ساراع يا و يطلب الماءكولات لولده الذي في سااع يا وامها من الطائر ذالك يحمل الماءكولات قليلا فقليلا في فاروه يا ويعطيه الى اولاته وهناك بربويي مردو سمبيل لومفات2. ثم بعد ذالك اناانتقل وأجلس امام البيت باشرب القهوة الحرة فإذا كنا اشرب لذيذ للغاية الذي يجعلها امي.

الان انا احيانا لأكتب هذه الكتابة لا اعرف اي سبب ذالك فإني اشعر كسلان يمكن لاني ماسبقلي مااكتب هذه الكتابة فلذالك اني اشعر كسلان لاكتب مرةً, ولكن الان سأكلف نفسي لاكتب وانا اشعر هذه مروفاكن يجرب الشيطان, فلذالك سأكلف نفسي لأكتب  مرةً  ولوهذا  ليس مهمة للغاية كثر لبعد الاصخاص ينضرون, هذه الكتابة ليس مهمة للغية لانه هذه الكتابة اعمالنا اليومية. انا اكتب هذا لان في بيتي ماعندي الافعال فلذالك اكتب ولوليس بطيب. يمكن هذه الكتابة يختاج لبعد الانسان

منذ ثلاثة ايام هذا ماسبقلي ان اكتب لان يمكن يكون سغول ساغل الذي يجعل لنا مثل ذالك ولكن لابئس المهم الان استطيع ان اكتب مرةً.

الان اليوم السبت استيقظ الساعة الواحدة و خمسة عشردقيقة وفي يوم ذالك ينزل السماء لبات للغاية انا اذهب الى الحمام واشهد ماء ذالك بتراقد ثم انام, واستيقظ في الساعة الارابعة ثم اقوم وأأخذ الوضوء ثم أصلي صلاة الصبح.

منذ الامس انا أستعد لاذهب الى جمبر وانا اذهب الى جمبر اليوم الاثنين في وقت المساء حولي الساعة الخامسة تماما ارفع بيس دامري الساعة السابعة حتى الى سورامادو ثم الساعة الثامنة حتى ترمنال سورابايا الساعة التاسعة و اربعون نستمر الى جمبر, وحتى الناحية جتيروتو اقول الى كوندوتور بل انزل في بعسال ساري وقبل ذالك اقول الى امي في بعسال

انا حتى الى جمبر اليوم الثلاثاء في الساعة الثانية ليلا التارخ ۱٥ اوستوس ۲۰۱٦ انا جمفوت الى امام المسجد جامع بعسال لانه يخاف انَّا لما صحة وحتى الى الوسطى الشارع اعطي الخبر الى بيتي ثم انا حتي الى جمبر والحمد لله انا في جمبر عندي امي وتلك فدولي اليَّ ولذالك انا لذيد للغاية و منذ انا حتى الى جمبر ما سبقلي ان اكتب هذه السالة لاني سغل ساغل لاكتب هذا حمفير الاسبوع انا ما اكتب هذا والان, والامس انا اذهب الى جمبر تطاق الشارع مع اخي صغير وانا سرفيس جوَّلي في ديلر واجرته خمسة مائة ربيَّة والحمد لله انا عندي منفردا لا بئس ان اسئل الى امي. وكذالك كاحا ماتا انا اشتر مرة فلذالك لااحتاج لاسئل الى امي, واما مؤنه اربعة مائة زائد خمسة وعشرين ربية.  

الان انا اسكن في البيت المتخرج من المعهد منبع العلوم بتابتا اعني اسمه إمابا جمبر اذهب الى هنا في يوم الاسنين, ولكن قبل ذالك انا اذهب الى البيت الاجره صاحبي لأأخذ الشيء لان ذالك لا يسكن الى هناك الان زمان الطويل انا اسكن في بيت صاحبي.